اختلف الفقهاء في تحديد وقت ليلة القدر، ومن أقوالهم:
تتكوّن ليلة القدر من لفظين ولكل لفظ منهما معنى خاص، وهما:
عرّفت ليلة القدر إصطلاحاً بعدة أقوال، منها:
إحياء ليلة القدر مندوبٌ وهذا ما اتفق عليه العلماء لفعل الرَّسول صلَّى الله عليه وسلّم، وإحياء هذه اللّيلة المباركة يكون بالقيام بالأعمال الصّالحة مثل: الصّلاة، وقراءة القرآن الكريم، والذّكر، والدُّعاء، وغيرها من الأعمال الصّالحة، والإكثار من الدُّعاء بالدُّعاء التّالي: اللَّهُمَّ إِنَّكَ عَفُوٌّ تُحِبُّ الْعَفْوَ فَاعْفُ عَنِّي، وذلك لقول السّيدة عائشة رضي الله عنها: (يا رسولَ اللهِ، أرأيتَ إن علمْتُ أيُّ ليلةٍ ليلةُ القَدْرِ، ما أقولُ فيها؟ قال قولي: اللهمَّ إنَّك عفوٌّ كريمٌ تحِبُّ العَفوَ فاعْفُ عنِّي)
موسوعة موضوع