هل هذا التقسيم للقرآن الكريم صحيح قُسّمَ القرآن الكريم إلى ٣٠ جزء كل جزء إلى حزبين ٦٠ حِزب وكل حزِب إلى أربعة أرباع ٢٤٠ ربع وكل رُبع إلى ثُمنَين ٤٨٠ ثُمن؟
الكاتب:
يزن النابلسي
-
هل هذا التقسيم للقرآن الكريم صحيح قُسّمَ القرآن الكريم إلى ٣٠ جزء كل جزء إلى حزبين ٦٠ حِزب وكل حزِب إلى أربعة أرباع ٢٤٠ ربع وكل رُبع إلى ثُمنَين ٤٨٠ ثُمن؟
ترتيب السور القرآنية أمر توقيفي من عند الله تعالى .
أما تقسيم المصحف إلى أجزاء وأحزاب فهذا أمر إجتهادي بشري . والراجح أن الذي وضعه هو : ( الحجاج بن يوسف الثقفي المتوفى سنة (110هـ) )
حيث جعل القرآن ( 30 ) جزء ، بواقع ( 20 ) صفحة
والجزء عبارة : حزبين بواقع ( 60 ) حزب في القرآن الكريم .
والحزب : مكون من أربع أرباع
وذلك تسهيلا على المسلمين عند قراءتهم لكتاب الله تعالى ، كم قرأ ؟ وإلى أين وصل؟
نحن نستخدم ملفات تعريف الارتباط (كوكيز) لفهم كيفية استخدامك لموقعنا ولتحسين تجربتك. من خلال الاستمرار في استخدام موقعنا ، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.