- وجود الأمراض النفسية مثل الإكتئاب أو الفصام أثناء الحمل يثير تساؤلا حول تأثيرات العلاج على الجنين
- بدون علاج يرتفع خطر الولادة المبكرة أو تأخر نمو الجنين ويفاقم الإكتئاب بعد الولادة
- مع العلاج: لاتنتفي الأعراض الجانبية ولكن تكون الإحتمالات أقل بوضوح من ترك الأم الحامل للعلاج
- تعتبر مثبطات إعادة امتصاص السيروتونين لعلاج الإكتئاب أو الجيل الثاني لمضادات الذهان (الإبر الشهرية) هي الأقل خطورة على الجنين
- الخلاصة: ** لا براءة لهذه الأدوية من تأثيرها على الجنين, وهنا يكون الميزان هو الحكم ** يجب أن تكون المريضة تحت رعاية مشتركة بين الطب النفسي وطب النساء والتوليد
نحن نستخدم ملفات تعريف الارتباط (كوكيز) لفهم كيفية استخدامك لموقعنا ولتحسين تجربتك. من خلال الاستمرار في استخدام موقعنا ، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.