وكان من عباده وعلمه أن كان من المقربين وكان استكباره عن السجود سببا في طرده من رحمة الله تعالى فسمي أبلسا أي يائسا من الرحمة وإن كل ذريته من الجان الكافر يدعون بالشياطين .
واللفظ يطلق أيضا على من تشبه بهم من الإنس فقال تعالى : ( شياطين الإنس والجن ) وكل من تشيطن فهو شيطان
وهم من يوسوسون لبني آدم ويقطعون عليهم عبادتهم
ويفرقون بينهم
ويشاركونهم الأهل والمال والطعام وكل ما لم يذكر عليه اسم الله تعالى.
نحن نستخدم ملفات تعريف الارتباط (كوكيز) لفهم كيفية استخدامك لموقعنا ولتحسين تجربتك. من خلال الاستمرار في استخدام موقعنا ، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.