تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي بالمملكة العربية السعودية هاشتاق #مجزرة_ساره اليوم الاثنين الخامس والعشرين من نوفمبر الموافق الثامن والعشرين من ربيع الأول من عام 1441 هجريًا، في موقعالتواصل الاجتماعي تويتر ليصل إلى الترند.

يذكر أن هاشتاق مجزرة سارة يعود إلى عملية مرارة ناجحة كانت قد انتهت بوفاة سيدة بسبب خطأ طبي، وحسب ما غرّدت به ابنتها أن الممرضة قامت بإعطاء والدتها حقنة لا تتناسب معها، مما أدى لوفاتها.

وقد تفاعل المغردون السعوديون مع الهاشتاق بشكل كبير، حيث نشر حساب سعودي قائلاً: “#مجزرة_ساره في اختبار يسوونها بالمستشفيات قبل ما يعطوا المريض حقنة المضاد اسمه اختبار الحساسية فكيف يعطون الحقنه بدون هالاختبار؟ قمه في الاستهتار بأرواح الناس حسبي الله ونعم الوكيل”.

وغرد حساب على موقع التواصل الاجتماعي تويتر بتغريدة قال فيها: “#مجزرة_ساره في ألمانيا الطبيب نفسه هو اللي يعطي المريض الحقنة في العالم العربي الدكتور كسلان و يسلم مريضه لناس جهلة هو نفسه يجهل إذا في عروق المريض دم أو حليب مستشفيات العالم العربي مجازر كان يقلبونها ملحمة أفضل ويصير الدكتور جزار”.

وحكت امرأة سعودية عن معاناتها مع المستشفيات مؤكدةً أن القضاء بيد الله، حيث نشرت تقول: “وأنا عمري ?? سنه اخذة حقنه غيّر مناسبه لي سني ورحت مستشفى ثانيه وما مت ويوم كبرت شوي من غباياخذة جرعه زايده من الأدوية وبرضو تعالجت وما مت ويوم جبت بنتي الدكتورة نست المشيمة في بطني وما مت الموت قدّر بـ اختصار”.
ونشر آخر قصته مع ظروف مشابهة حيث قال : “الله يرحمها.. الطب هنا سيء مره أنا تشوهت وفقدت عيني وانعميت وعندي قضيه ولها سنين وما في أمل اخذ حقي بس سؤال من يعوضني حياتي والتشوه والعمى حسبي الله وكفى الطب عندنا صار موضة تدخل مستشفيات تلاقيهم كشخه واهتمام وعلاقات بينهم كأنك رايح شارع التحلية مو مستشفى”.
وفيما يلي التغريدات التي نشرتها الفتاة لتحكي بالتفصيل ما حدث لوالدتها: