يُعرف اللباس بأنّه كلّ ما تُغطّى به العورة، والأصل اللباس لا العُريّ، وأكبر دليلٍ أنّ آدم وحواء لمّا استمعا لكلام الشيطان، بدت لها سواءتهما، فحاولا ستر عوراتهما، وينقسم اللباس لأجزاءٍ معينةٍ، لكل واحدٍ منها وظيفةً خاصةً به، وهي:
الأصل في اللباس الإباحة، فقد أباح الإسلام للرجل لبس ما يشاء من الثياب، بشرط عدم تعارضه مع الآداب والأوامر والنواهي، ووضع الإسلام شروطاً خاصةً بلباس الرجل، منها:
وضع الإسلام شروطاً تخصّ لباس المرأة، منها:
موسوعة موضوع