هنالك الكثير من المعلومات التي نحملها في جعبتنا عن سعود القحطاني الرجل الأول في البلاد المسئول في المرحلة الحالية عن أمن البلاد إلكترونيا، لكن كيف، في الفترة السابقة تم استحداث اتحاد جديد، يعمل علي خدمة البلاد في المجلات المختلفة، ومن ضمنها اتحاد الأمن الإلكتروني والبرمجيات، والذي يعتبر من أهم الاتحادات السبعة التي تشكلت في الفترة الأخيرة، وبتالي تم البحث عن رجل ذو خبرات واسعة في هذا المجال، وتم تسليط الضوء علي سعود القحطاني من أجل تولي مهام الإتحاد الجديد، فمن هو هذا الرجل هيا بنا نتعرف عليه من هنا.

 

السيرة الذاتية لسعود القحطاني

يعتبر ميلاد هذا الرجل الذي كسر القواعد الإلكترونية، في مدينة الرياض العاصمة الأولية للمملكة العربية السعودية، في 7 يونيو 1978 ميلادي، وهو يعتبر من الطاقة الشبابي الذي يعمل في المناصب المهمة في البلاد التي تسعى المملكة من اجل تمكينهم لقيادة الدولة في المرحلة القادمة، فهو حاصل علي شهادة البكالوريوس في مجال القانون، ودرجة الماجستير برسالة قدمها بعنوان العدالة الجنائية، بالإضافة إلي العديد من الدورات، والخبرات التي مارسها خلال حياته العملية والمهنية، وفي عام 2015 قدم الملك سلمان بن عبد العزيز مرسوم ملكي بتعين مسعود القحطاني مستشار إعلامي للديوان الملكي، والذي يعمل بدور مهم خلال الفترة الحالية في تأمين المعلومات الإعلامية المهمة في البلاد، ومتابعة أبواق الفتنة في المملكة، هذه الخطوات وغيراها دليل كبير علي رؤية الملك سلمان في الوصول إلي شريحة الشباب، إشراكهم في قرار الحكم في البلاد.

 

المناصب التي حصل عليها سعود القحطاني

نال سعود العديد من المناصب المهمة في البلاد، والتي كان لها الأثر في اختياره من أجل المناسب الحساس خلال المرحلة القادمة من اجل حمل راية الإعلام والحفاظ علي أمن البلاد، فما هي هذه المناصب التي عمل بها سعود خلال فترة العمل التي عاشها.

 

مستشار قانوني في مكتب ولي العهد عبدالله بن عبد العزيز.

مدير لشؤون الأفراد والضباط.

مشرف عام علي مركز الدراسات والشؤون الإعلامية.

كاتب في جريدة الشرق الأوسط.

مستشار إعلامي في الديوان الملكي برتبة وزير في عام 2015.

رئيس اتحاد الأمن الإلكتروني والبرمجيات في الوقت الحالي.

هنالك العديد من المناصب التي حصل عليها الشباب خلال الفترة الحالية والسابقة ،والمستقبلة التي تعمل المملكة للوصول إليها من خلال تقديم المقترحات، وتوفير المجال للشباب من اجل العمل في الأماكن المهمة في البلاد، والاستفادة من طاقة الشباب في رقي البلاد، والوصول نحو الأمن الداخلي، والاستفادة من قدرات الشباب في نمو البلاد، ورقي المملكة السعودية، خلال المرحلة القادمة، من اجل النهضة بالممكلة العربية السعودية.