لا شكّ أنّ الدّجال مع تعدد قدراته، وتنوع فتنتهِ، واستعمالهِ لأساليبَ مختلفة لإضلال الناس وجرّهم إلى اتّباعه، واعتقادِ ألوهيته، ولا شك أن ذلك كله يفتن أعداداً من الناس به، فيتبعونه رغبةً فيما عنده، أو رهبةً ممّا عنده، أو حرصاً على حرب الإسلام وأهله ومن هؤلاء هم ما يلي: