يُعتبر الخلق الحسن صفة من صفات الرسول محمد صلّى الله عليه وسلّم، وهي أفضل أعمال الصديقين، وشطر الدين، والثمرة التي يُجاهد بها المتقون، ورياضة المتعبدين، على عكس الأخلاق السيئة، التي تُعدُّ بمثابة السموم القاتلة للنفس
هناك العديد من الأمثلة على مكارم الأخلاق، ومنها: