الحرس الملكي السعودي هي وحدة في القوات العسكرية السعودية، في الأصل كانت قوة عسكرية مستقلة، تم دمج الحرس الملكي في القوات المسلحة منذ إنشائها حتى عام 1953.

 

ولا يتم الخلط بينها وبين SANG. ومع ذلك، لا يزال الحرس الملكي يحتفظ بمهمته الفريدة المتمثلة في حماية بيت آل سعود.

 

الحرس الملكي يرفع تقاريره مباشرة إلى الملك ولأسباب أمنية يحتفظ بشبكة اتصالات منفصلة عن الجيش النظامي.

 

يتكون الحرس الملكي من ثلاث كتائب مشاة خفيفة مقرها الرياض، وقائد الحرس الملكي هو الجنرال سهيل المطيري.

 

 

 

تنفيذ جميع الإجراءات لضمان أمن وحماية الملك وولي العهد داخل المملكة العربية السعودية وخارجها وباستخدام جميع الوسائل المتاحة لتحقيق ذلك.

يرتبط رئيس الحرس الملكي مباشرة بالملك السعودي.

توفير الأمن والوصاية للملك وولي العهد أينما كان في المملكة وفي الخارج وفي جميع تحركاته ووسائل النقل.

توفير الأمن لضيوف الملك أينما كانوا في المملكة.

توفير الأمن والحراسة لجميع الأماكن التي يزورونها داخل المملكة.

توفير الأمن والحراسة للملك وضيوفه خلال الاحتفالات والمؤتمرات التي تقام في المملكة بالتعاون مع الأجهزة الأمنية الأخرى.

توفير الأمن والحراسة لجميع القصور الملكية في مدن المملكة المختلفة.

توفير الأمن والوصاية لصاحب السمو ولي العهد أثناء وجوده في رفقة الملك أو أينما كان ويقع تحت مسؤولية الحرس الملكي.

متابعة جميع الموظفين في المحاكم والقصور الملكية المختلفة ومجلس الوزراء وجميع الأماكن التي يوجد فيها الملك ومنحهم بطاقات دخول لتلك الأماكن بعد تأكيدها من الناحية الأمنية.

التنسيق مع البروتوكول الملكي ومكتب شؤون المواطنين بشأن مقابلات الملك مع المواطنين وكبار الشخصيات والأجانب.

أداء أي واجبات أخرى قد يتم تعيينها إلى الحرس الملكي.

توفير الأمن لأفراد الأسرة المالكة والمسؤولين في الدولة عند السفر في مهام خارج المملكة.

إجراء جميع مراسم استقبال وتوديع ضيوف المملكة العربية السعودية داخل المملكة وحفل تقديم أوراق اعتماد السفراء من قبل حراس الشرف والبروتوكول الملكي وحرس الفرسان.

القيام بجميع الاحتفالات المتعلقة بالاحتفالات والمؤتمرات التي يحضرها الملك أو ممثله في حال طلب المسؤولون ذلك.

التنسيق مع جميع الأجهزة الأمنية في مختلف الاحتفالات والمناسبات التي تقام في المملكة لوضع خطط أمنية مشتركة لتوفير الأمن والحماية للملك وجميع المسؤولين المرافقين له وكبار الشخصيات.

المشاركة مع قطاعات القوات المسلحة الأخرى في أي عمليات قتالية مناسبة للمهام وتسليح الحرس الملكي.