مدينة نجران مليئة بأمثلة لا تصدق من علم الآثار، والتاريخ، والحضارة، حيث توفر للزوار معالم وأماكن لا حصر لها.

هذا و يعتبر موقع المناظر الطبيعية الواسعة، وتشكيلات الكثبان الرملية الكثيرة التي لا حصر لها في صحراء الربع الخالي القريبة (الربع الخالي من المملكة العربية السعودية) آسرًا للغاية

 

 

أحد المواقع الأثرية البارزة في نجران، خارج الجدار، توجد تلال أثرية تحتوي على أسس مباني من الحجر والطين، مع وجود كثيف من الشظايا.

يمثل الأخدود الأثري الفترة التي تلت حضارة شبه الجزيرة العربية الجنوبية، والفترة الإسلامية.

 

يقع بير هيما، المعروفة تاريخيا بستة آبار مشهورة، على بعد حوالي 30 كم شمال شرق نجران.

متاهة الوديان، والجبل هي موطن لمئات من الأمثلة على الصخور، بما في ذلك مشاهد المعركة، النعام، الماشية، الجمال ، ونخيل التمور وثامود

 

 

مبنى نجران الأكثر شهرة، مبني من الطين على أسس من الحجر، مع برج مراقبة في كل ركن من أركان جدرانه المرتفعة، يبدو القصر وكأنه يخرج مباشرة من 1001 ليلة

يوفر المكان فرص رائعة للتعرف على تاريخ نجران، كان الغرض الأول من القصر هو استضافة الحاكم الجديد ورفاقه

إنه بالتأكيد أكبر مبنى تاريخي في المقاطعة بمساحة 625 متر مربع و 65 غرفة.

مفتوح للجمهور ويضم متحفًا يحكي قصة القصر.

 

 

على موقع البوابة الشرقية لنجران تقع القرية المسورة التي يبلغ عمرها 260 عامًا، وتطل على المزارع على طول وادي نجران، تتيح لك فرصة التعرف على تاريخ المدينة الحافل، والاستمتاع بالطبيعة الخلابة، ومناظر المزارع الخضراء

متحف السنج

يتكون هذا المتحف من قاعة تضم مجموعات متنوعة من الأسلحة، مثل البنادق القديمة، والخناجر، والرماح، أواني القهوة والشاي، وأواني الطهي والنحاس

سوق الجنابي

يقع متحف الجنابي بالقرب من متحف الأخدود ونجران، وهو سوق تقليدي يعود تاريخه إلى العصر الحميري، يشتهر السوق اليوم بخناجر الأزياء التقليدية.

 

 

تم بناء قصر العان، المعروف أيضًا باسم قصر سعدان، في عام 1688 (1100 هـ) من قبل إسماعيل المكرمي

يتألف من أربعة طوابق، وملعب، والعديد من المباني الثانوية.

موقعه على قمة على الجانب الشمالي لوادي نجران ليس إستراتيجيًا فقط لأنه يهيمن على الواحة، ولكنه يوفر أيضًا وجهة نظر مذهلة على الوادي، والجبال المحيطة.

 

 

تقع هذه المنطقة بالقرب من قرية الفاو التاريخية، و Hima Wells، وتوفر 18 معسكراً، ولكل منها سرير بحجم كوين، بالإضافة إلى حمام، ومنطقة جلوس، ومنطقة لتناول الطعام، وخيمة استقبال، يوفر لك المعسكر فرص استمتاع بالأجواء في مدينة نجران

النافورة الراقصة

تعد النافورة في حديقة الملك سعود في نجران واحدة من أكثر مناطق الجذب شعبية في المدينة، حيث من المؤكد أن العروض الملونة المفعمة بالحيوية، والمرافقة مع الموسيقى الشرقية ستجذب دائمًا جمهورها المتحمس.

 

 

يوجد في المدينة العديد من المتنزهات مثل الصفا، وواحد إلى الغرب من المدينة، تغطي مساحة حوالي 5 كيلومترات مربعة، وتحيط بها من الشرق وادي نجران، ومن الجنوب جبل من الجرانيت

يعد جبل راوم، الذي يضم حصنًا قديمًا على القمة، هو الأحدث في سلسلة المعالم السياحية الرئيسية التي تجذب السياح إلى نجران، توفر الجوهرة الجغرافية التي يبلغ ارتفاعها 1000 متر منظرًا رائعًا للمدينة، ويضم قلعة مزينة بأشكال، وأنماط مميزة تعكس تاريخ المنطقة، وحضارتها، والهندسة المعمارية القديمة.

أسفل القلعة توجد خزانات حديثة الإنشاء لتخزين المياه خلال موسم الأمطار.

القلعة، التي تعد أيضًا موقعًا أثريًا، محاطة بجدار خارجي كبير مبني من الحجارة المربعة، ومزينة بشرفات محمية، تحتوي على خمس غرف، وسقف مصنوع من خشب النخيل، وسلم متعرج.

 

 

 

إنها واحدة من مقاطعات نجران المشهورة بمناظرها الطبيعية الرائعة، ورمالها الذهبية، تحتوي على العديد من الحفريات الكبيرة من الحيوانات المنقرضة، مثل الفيلة، والخيول، والثيران، والغزلان، ورواسب البحيرات القديمة الجافة.

يوفر المكان فرصة لعشاق الاستكشاف، والمغامرة؛ حيث سوف تعيش تحدي عبور الصحراء