مطار الأمير سلطان بن عبد العزيز (إياتا: TUU، إيكاو: OETB) هو مطار دولي يبعد عن مدينة تبوك حوالي 3 كم وهو يخدم أيضا العديد من الضواحي التابعة لمدينة تبوك وهو يخدم أيضا بلدة

 

القليبة وبلدة بئر بن هرماس ومدينة ضباء ومدينة تيماء ومدينة حقل، ويبعد عن مطار نيوم الدولي مسافة 75 كيلو متر ، بني المطار في أوائل السبعينات وكان عبارة عن مهبط ترابي إلى ان تم تطويره

 

على مراحل حتى أصبح مطارا دوليا حين افتتح عام 1978 والآن يعتبر مطار الأميرسلطان بن عبد العزيز خامس مطار بالسعودية من حيث الحركة والنشاط وكثافة الرحلات تم تغيير مسماه بأمر من

 

خادم الحرمين الشريفين بتاريخ 1432/7/21 هـ الموافق 2011/6/24 إلى اسم صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن عبد العزيز ولي عهد المملكة العربية السعودية انذاك .

 

 

تم افتتاح المبنى الجديد للمطار الأمير سلطان الجديد وذلك في 15 مايو 2011. في الجهة المقابلة للمطار القديم الذي يسع ل1,8 مليون مسافر سنويا مساحة المطار 675,000 متر مربع مساحة صالة

 

السفر الرئيسية 16,420 مترمربع مساحة صالة إنها إجراءت السفر 8,320 متر مربع، مساحة صالة المغادرة للرحلات الداخلية 825 مترمربع مساحة صالة المغادرة الدولية 1,354 مترمربع

 

كمايحوي المطار على محال تجارية بمساحة 542 متر مربع مساحة صالة القدوم للرحلات المحلية والدولية 1,800 مترمربع كما أنه هناك مداخل فرعية لمنطقة الوصول والمغادرة بالحافلات بمساحة

 

153 متر مربع كما أنه يحوي على الصالات الملكية كبار الزوار بمساحة 1,233 متر مربع .

هبطت طائرة تابعة للخطوط الجوية العربية السعودية رحلة رقم 321 نوع MD90 كانت في رحلة من مطار الملك فهد الدولي بالدمام إلى مطار القاهرة اضطراريا في مطار تبوك إثر عطل في

 

محركاتها كان على متنها 119 راكبا.

استطاع قائد إحدى الطائرات التابعة للخطوط الجوية العربية السعودية والقادمة من مطار الملك خالد الدولي بالرياض (الإربعاء) بالهبوط بسلام في مطار تبوك بعد تعرض الطائرة لخلل فني في جهاز

 

التحكم بالإضافة إلى خلل آخر في إحدى عجلات الطائرة وكانت سلطات المطار تلقت بلاغا في تمام الساعة 11:35 ليلا بطلب الهبوط الاضطراري من قائد طائرة من نوع MD 90 في الرحلة رقم

 

1559 القادمة من الرياض وذلك لوجود خلل في جهاز التحكم بالطائرة وعلى متنها 119 راكب تقريبا بالإضافة طاقم الطائرة السبعة وبعد فشل محاولة الهبوط الاعتيادي الأولى إتجهت سلطات المطار

 

للخيار الاخر وهو الهبوط الاضطراري فقامت بتجهيز مدرج المطار الشرقي تمهيدا لمحاولة هبوطها إجباريا إلا أنة وبعد مضي ساعة ونصف من المحاولات والتحليق على مستويات متفاوتة تمكن قائد

 

الطائر بإنزال الطائرة في عملية هبوط عادية ودون حدوث مكروة وذلك عند الساعة 12:58 من صباح الخميس هبطت الطائرة في مدرج المطار الشرقي بسلام ودون حدوث مكروة وقامت جهات

 

الاختصاص بنقل بعض الركاب الذين تعرضوا لحالات الإغماء نتيجة الخوف والهلع.