يكون العلاج بالأشعَّة عن طريق تسليط موجات قويّة ذات طاقة قادرة على تدمير الخلايا السرطانيّة، وإيقاف مقدرتها على الانقسام، والنموِّ، ممّا يُؤدِّي إلى تقليص حجم الورم حتى يتمكَّن الأطبَّاء من إجراء الجراحة، ويتمّ إجراء مُحاكاة للعمليّة العلاجيّة قبل البدء بها فعليّاً؛ لضمان نجاح العلاج، وقد يُعاني المريض من آثاره الجانبيّة؛ بسبب تأثُّر الخلايا الصحِّية، والخلايا السرطانيّة على حدٍّ سواء، وتكون مُعظم الأعراض الجانبيّة قصيرة المدى، ومُقتصرة على المنطقة التي تتمّ مُعالجتها.
يُعالَج نصف المُصابين بأنواعالسرطانجميعها بالعلاج الإشعاعيّ، كجُزء من الخُطَّة العلاجيّة، ويُستخدَم أيضاً لعلاج الأورام غير السرطانيّة، وقد يلجأ الطبيب إليه في الخُطَّة العلاجيّة للمريض في مراحل؛ ولأسباب مختلفة من مرضه، ومنها:
هناك بعض الأعراض الجانبيّة العامّة التي تظهر على المرضى الذين يخضعون للعلاج الإشعاعيّ، ومنها ما يأتي:
"