مع تقدم المجتمعات البشرية تزداد احتياجاتها الأساسية والترفيهية من طعام وشراب ولباس<br><br>ومع زيادة الطلب يزداد العرض وتحتدم المنافسة بين التجار والصناعيين للتسويق<br><br>لمنتجاتهم ويدخل بينهم تجار سوق سوداء أو سوق تقليد للمنتجات الأصلية أو يبدأ<br><br>احتكار المواد المطلوبة ليزداد سعرها وهنا يبدأ دور الدولة لحماية المواطن<br><br>من خلال أدواتها التنفيذية. لا يقتصر تطور السوق على التجار فحسب بل يكتمل ليشمل<br><br>الأدوات التي تراقب السوق.وهنا سنتحدث عن تجربة وزارة التجارة السعودية عبر خدمة<br><br>“البلاغ التجاري”