يتفاعلجهاز المناعةبشكل مفرط مع بعض أنواع المؤثرات البيئية كلقاح النباتات؛ فيسبب الحساسية، ويقوم أخصائي حساسية متدرّب على عمل فحص الحساسية؛ والذي قد يكون بفحص جلدي، أو اختبار عينة دم، أو من خلال حمية الإقصاء (بالإنجليزية: Elimination Diet)، حيث أنه يساعد التحليل في تحديد المواد المُسبّبة للحساسية، فيتمكن المُصاب من تفادي هذه المسببات، ويتم عمل التحليل بإحدى الطرق الآتية:
يؤدي ظهور عدد من الاعراض إلى ضرورة إجراء اختبارالحساسية، ونذكر منها ما يأتي:
يجب إخبار الطبيب عن أيّة أدوية متاحة يتناولها المتقدّم للفحص، وذلك لأنّ بعض أنواع الأدوية تثبّط تفاعلات الحساسية فلا يتمكن الطبيب من الحصول على نتائج دقيقة بعد اجراء اختبار الحساسية، كما أنه هناك بعض الأدوية الأخرى التي تزيد من خطر حدوث تفاعلات حساسية شديدة خلال الفحص، لذلك قد يطلب الطبيب التوقف عن تناول بعض الأدوية لمدة قد تصل إلى عشرة أيام على الأقل، ونذكر بعض من هذه الأدوية في ما يأتي:
"