وهو عدم القدرة على النوم مع الحاجة له، ممّا يجعل الإنسان في حالة دائمة من الإرهاق والنعاس ويؤثر ذلك سلباً على نشاطاته اليوميّة.
أسباب الأرق
وهو النوم لساعاتٍ طويلة خلال النهار مع عدم الحاجة لها.
أسباب فرط النوم
ويكون العلاج في هذا المرض عن طريق علاج المسبّب فقط، وهو حالة تستدعي الاهتمام وسرعة العلاج، وفي بعض الأحيان قد تصرف أدوية منشّطة للمريض.
وهو شلل تام في عضلات النوم يصيب الإنسان لحظة الاستيقاظ ويستمرّ لدقائق أو ربّما ثوانٍ. ويكون سببه تأخّر عودة العضلات إلى حالتها الطبيعية بعد فترة النوم، فيشعر المريض بالقلق والعجز التام لكن سرعان ما يزول الإحساس ويستطيع تحريك عضلاته.
ويكون علاج هذه الحالة بتنظيم مواعيد النوم والابتعاد عن التوتر والقلق، ويمكن اللجوء إلى طبيبٍ نفسيّ إذا زادت الحالة وأثرت على حياة المريض.
وهي أحلام مزعجة ومخيفة تجعل النائم يستيقظ وهو يشعر بالخوف ويتجنّب أو يكره العودة للنوم.
ويمكن علاج الكوابيس بتحسين طبيعة الحياة اليوميّة مثل:
يتحرّك المريض ويمشي وهو نائم ولا يذكر أيّ شيء في الصباح، وقد يعرّض نفسه للخطر دون أن يشعر في هذا المرض. ورغم أنّ المشي أثناء النوم يزول مع التقدم في السن ولا يحتاج إلى علاج إلّا أن المريض وأهله يجب أن يدركوا حالة المرض كي يمنعوا حدوث أيّة مخاطر محتملة قد تواجه المريض.
"