للعيد في الإسلام أحكامٌ وآدابٌ عديدةٌ، وفيما يأتي بيان جانبٍ منها:
شرع الله -تعالى- للمسلمين صلاة العيد لتكون شُكراً لنعمته واعترافاً بفضله ورمزاً لوحدة المسلمين وتراحمهم، ويبدأ وقتها من ارتفاع الشمس إلى الزوال، وتُؤدّى ركعتين، تبدأ كلٌّ منهما بقراءة سورة الفاتحة وما تيسّر من القرآن الكريم جهراً، ثمّ يكبّر الإمام في الركعة الأولى سبع تكبيراتٍ، ويكبّر في الثانية خمس تكبيراتٍ، ويستحبّ الفصل بين كلّ تكبيرتين بقول: "الله أكبر كبيراً والحمد لله كثيراً وسبحان الله بُكرةً وأصيلاً"
موسوعة موضوع