تتعدّد أقوال العلماء في السور المكيّة والمدنيّة، فيُختلف في بعض ما نزل قبل بعض، لكنّ خلاصة القول في آخر ما نزل من القرآن في مكة؛ ما ذهب إليه ابن عباس -رضي الله عنه- بأنّها سورة العنكبوت، وقال عطاء والضحاك: بل سورة المؤمنون، وقال مجاهد: إنّها سورة المطفّفين.
يفرّق بين السور المكيّة والسور المدنيّة بعض السمات؛ كطول الآيات ومواضيعها، وفيما يأتي ذكر لبعض سمات القرآن المكيّ والمدنيّ:
لمعرفة وقت نزول السور ومكانها الكثير من الفائدة لطلاب علوم القرآن الكريم، فيما يأتي ذكر بعضٍ منها:
موسوعة موضوع