إنّ للرشوة آثارٌ عديدةٌ وخطيرةٌ على الفرد والمجتمع، وفيما يأتي بيان جانبٍ منها
الواجب على من وقع في الرشوة أن يتوب إلى الله -تعالى- من ذلك الفعل المحرّم، فيُقلع عنه، ويندم على فعله، وينوي عدم العودة له أبداً، ويكون تحلّله ممّا أخذه من رشوةٍ وفق حالتين؛ كالآتي: