تجدر الإشارة هُنا إلى أنّه في حالة القولون العصبي فإنّ العلاج يعتمد على التخفيف من حِدّة الأعراض التي يُعاني منها المُصاب، وذلك لكي يتأقلم مع المرض ويستمرّ في أدائه لأنشطته بالشكل المُعتاد، كما تجدر الإشارة إلى أهمية اتباع حمية غذائية تُلزم المريض بتجنّب بعض أنواع الأطعمة والتركيز على أنواع أخرى للتخفيف من أعراض القولون العصبي، وهُنا نذكر بعضاً من الأمور التي يتضمنها هذا النظام الغذائي، وهي:
تُستخدم في علاج القولون العصبي مجموعة من الأدوية والمكملات الغذائية التي تعمل على التّخفيف من حِدّة أعراضه، ومن هذه العلاجات نذكر ما يلي:
تجدر الإشارة هُنا إلى أنّه بالرغم من تعدّد العوامل التي قد تزيد من احتماليّة الإصابة بمُتلازمة القولون العصبي، إلاّ أنّ السبب المُباشر الذي يؤدّي إلى الإصابة بالقولون العصبي غير واضح بعد، ولكن هُناك بعض العوامل التي تلعب دوراً هامّاً في الإصابة بالقولون العصبي، ونذكر منها ما يلي:
"