الفخر والتباهي من الأمور المذمومة التي لا تليق بالمسلم قال تعالى : ( وَلَا تُصَعِّرْ خَدَّكَ لِلنَّاسِ وَلَا تَمْشِ فِي الْأَرْضِ مَرَحًا ۖ إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ كُلَّ مُخْتَالٍ فَخُورٍ ) سورة لقمان(18) .
- وإذا كان مع الهدف من التباهي ذم الآخرين وإختقارهم ، او عجب بالنفس او كبر أو بطر وهو مما لا يخلو من ذلك فهو من سيئات القلوب المحرمة ،
- والأوْلى هو تذكر نعمة الله عليك في صحتك وذوقك وفكرك ، وشكر هذه النعم لا التباهي بها .
- والفخر والتباهي إذا كان بالعبادة والتدين فهو أسوأ أنواع التباهي ، لأنه حينئذ رياء وتسميع وعجب، وكلها آفات خطيرة يقع الإنسان بها من حيث يدري ومن حيث لا يدري .
- ( ولو يعلم الإنسان سرعة نسيانه من قبل الناس بعد موته ما سعى لإرضاء أحد سوى الله تعالى ) .
نحن نستخدم ملفات تعريف الارتباط (كوكيز) لفهم كيفية استخدامك لموقعنا ولتحسين تجربتك. من خلال الاستمرار في استخدام موقعنا ، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.