تكمن الآثار الإيجابية المترتبة على الفرد والمجتمع بالتسامح في العديد من الأمور، وفيما يأتي بيان البعض منها:
التسامح في اللغة يعود إلى الأصل اللغوي سمح؛ ويعني السلاسة والسهولة واللين، والسماحة والسماح يقصد بهما الجود، فيقال: سمح به؛ أي جاد به، ويقال: سمح لي؛ أي أعطاني، أمّا التسامح في الاصطلاح فهو الخُلق الذي تميّز به الإسلام في تعامله، ويكون ببذل ما ليس بواجبٍ كرماً وجوداً وليناً وسهولةً، ورفع المشقّة والحرج
بيّنت رسالة الإسلام عدداً من المبادئ والأسس القائم عليها في التسامح، وفيما يأتي بيان بعضها: