زِدْني بفَرْطِ الحُبّ فيك تَحَيّرا
وإذا سألُتكَ أن أراكَ حقيقةً
يا قلبُ أنتَ وعدَتني في حُبّهمْ
إنَّ الغرامَ هوَ الحياةُ فمُتْ بِهِ
أُحِبُّكِ أَصنافاً مِنَ الحُبِّ لَم أَجِد
فَمِنهُنَّ حُبٌّ لِلحَبيبِ وَرَحمَةٌ
وَمِنهُنَّ أَلّا يَعرِضَ الدَهرُ ذُكرَها
وَحُبٌّ بَدا بِالجِسمِ وَاللَونِ ظاهِرٌ