فى اى عهد أول توسعة للمسجد الحران

أول توسعة للمسجد الحرام كانت فى عهد الخليفة الراشد عمر بن الخطاب فى العام 17 هجري وخلال فترة عمر بن الخطاب قام بالكثير من التوسعات على المسجد الحرام ومن أهم أعمال التوسعة هو:

 

زاد من مساحة المسجد الحرام 560 متر مربع.

فى احد السنوات جاء سيل جارف وسمي حينها بسيل أم نهشل واقتلع السهل مقام إبراهيم.

ورد المقام الى مكانه ولم يكن هناك متسع لان البيوت مطلة عليه.

قام عمر بن الخطاب بشراء البيوت المحيطة بالمسجد الحرام.

بعد ذلك هدمها جميعها.

قام عمر ببناء جدار قصيرا حول المسجد الحرام.

في عهد من اقيمت اكبر توسعه للمسجد الحرام

 

في اي عهد اقيمت اكبر توسعه للمسجد الحرام

هو سؤال مهم تاريخيا للتعرف على من أهم الأشخاص الذين قاموا بتوسعة المسجد الحرام، وبالنسبة الى اكبر توسعة تمت هي فى عهد الملك عبد الله بن عبد العزيز آل سعود، وقام بعملية التوسعة من خلال:

 

التوسعة للحرم المكي نفسه ليتسع الى عدد 2مليون مصلي.

توسعة الساحات الخارجية، من ممرات ودورات مياه ومرافق وأنفاق والمساندة

توسيع على التكييف والخدمات ومحطات الكهرباء وأيضا محطات المياه … الخ.

مساحة التوسعة اشتملت على 750 ألف متر مربع.

قام بتوسعة ساحات المسجد الحرام من الجهة الشامية.

توسعة من ناحية باب “الملك فهد”.

قام بتوسعة صحن المطاف.

توسعة ساحة المسعى.

وقام أيضا بتعلية الأدوار الخاصة بالحرم حتي أصبحت أربعة ادوار وبالمستقبل قام بتعلية الى دورين إضافيين وأصبح الان ستة ادوار، وقام بهدم الفندق المسمي فندق الإطلالة للتوسعة وأيضا فندق التوحيد وفندق انتركونتينتال، والان اصبح هناك متسع كبير من عملية السير فى انحاء المسجد الحرام ونال الكثير من الشكر من المسلمون على المجهود الكبير الذي بدل على التوسعات.