على الرغم من أن السبب الدقيق لسرطان الفرج ليس معروفًا، فإن بعض العوامل تزيد من خطر الإصابة بالمرض، بما في ذلك:
لتقليل خطر الإصابة بسرطان الفرج، قلل من خطر إصابتك بالعداوى المنقولة جنسيًا من فيروس الورم الحليمي البشري:
استشيري طبيبك عن عدد مرات فحوصات الحوض التي يجب أن تجريها. تتيح تلك الفحوصات للطبيب فحص الفرج بصريًا وفحص الأعضاء التناسلية الداخلية يدويًا للتحقق مما إذا كانت توجد لديك مشكلات.
تحدثي مع الطبيب عن عوامل الخطورة لسرطان الفرج لديك وغيرها من أنواع السرطان التي تصيب منطقة الحوض لتحديد أفضل جدول مناسب لفحوصات الكشف عن السرطان بالنسبة لكِ.
"