ملح الليمون يرجع ذلك لاحتوائه على فيتامين سي بشكلٍ كبير، ويتمّ الحصول على حمض الستريك من عدّة أنواع من الفاكهة، ويتمّ استخدامه كمادّة حافظة للعديد من أنواع الطعام، أو يمكن إضافته لها بسبب طعمه المفضّل، كما تفضّل بعض السيدات استعماله كمنظّف قوي وفعّال للأواني والصحون.
هناك عدّةفوائدلملح الليمون، نذكر منها:
أكّدت بعض الدراسات الهولنديّة بعض الآثار الجانبيّة لحمض الستريك، مثل: الشعور بالغثيان الّذي قد يسبّب القيء والإسهال أحياناً، كما أشارت الأبحاث إلى أنّ تناول حمض الستريك يكون له آثار جانبيّة خطيرة مثل: التشنّجات أو ارتعاش العضلات، وزيادة في الوزن، وتغيّرات في المزاج العام، وسرعة في التنفّس وفي معدّل نبضات القلب، ويتحوّل لون البراز إلى اللون الأسود أو الدموي مصحوباً بالإسهال الشديد والتشنّجات، لذلك يجب تجنّب استخدام حمض الستريك خاصّةً إذا كنت تعاني من الفشل الكلوي أو تلف في القلب أو أمراض الغدة الكظريّة، أو ارتفاع في مستويات البوتاسيوم داخل الدم.
"