ذكر الله سبحانه وتعالى في مُحكم آياته وجوب الوضوء للمسلم حتّى تُقبل صلاته، كما ذَكَر الرّسول -صلّى الله عليه وسلّم-، في بعضٍ من أحاديثه كيفيّة الوضوء وشروطه وأحكامه ونواقضه؛ ليضمن المسلم تَوافُر جميع الشّروط لقبول وضوئه، وليتجنّب النّواقض إن أمكن. سنذكُر في هذا المقال كيفيّة وشروط ونواقض الوضوء.
موسوعة موضوع