إصابة الشخص بالسمنة الزائدة: مما يحسب كحمولة زائدة على منطقة الركبتين، ويزيد من احتمالية الخشونة.
العامل الوراثي: حيث أن وجود أفراد في الأسرة لديهم نفس المشكلة وخاصة الأبوين يزيد من احتمالية إصابة الأبناء بالخشونة في الركبة.
مشكلة تقوس الساقين منذ الولادة: والتي تضغط على مناطق في المفصل، وتُحدث خشونة واضحة فيه.
مرض النقرس: الناتج عن الإفراط في تناول اللحوم الحمراء والبقوليات الغنية بالبروتين، والتي تسبب ارتفاعاً في حمض البوليك، مما يؤدي إلى خشونة في الركبة.
تعرض مفصل الركبة إلى التيارات الهوائية الباردة، أو الهواء الصادر عن جهاز التبريد في المنزل بصورة مباشرة، مما يقلل من ليونة المفصل.
إصابة الركبة بحوادث معينة، كالوقوع أو ماشابه، والتي تتسبب بحدوث التهابات مزمنة في المفصل، أو تمزقات مزمنة في الأربطة أو الغضاريف، أو تعرض الركبة لكسور بسيطة، وخاصة لدى الأشخاص الرياضيين.
نحن نستخدم ملفات تعريف الارتباط (كوكيز) لفهم كيفية استخدامك لموقعنا ولتحسين تجربتك. من خلال الاستمرار في استخدام موقعنا ، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.