الطب البديل والتعامل اليومي مع الإصابة بالتهاب الأعضاء التناسلية الأنثوية

الكاتب: رامي -
الطب البديل والتعامل اليومي مع الإصابة بالتهاب الأعضاء التناسلية الأنثوية
"

الطب البديل والتعامل اليومي مع الإصابة بالتهاب الأعضاء التناسلية الأنثوية.

نمط الحياة والعلاجات المنزلية

قد تساعدك النصائح التالية على إدارة أعراض ألم الفرج:

  • جربي كمادات باردة أو حشوات هلامية.ضعيها على المنطقة التناسلية الخارجية مباشرة لتخفيف الألم والحكة.
  • اجلسي في حمام مقعدة.من مرتين إلى ثلاث مرات في اليوم، واجلسي في ماء مريح فاتر (ليس ساخنًا) أو بارد يحتوي على أملاح إبسوم أو شوفان غرواني لمدة خمس إلى 10 دقائق.
  • تجنبي ارتداء جوارب طويلة ضيقة وملابس داخلية من النايلون.تقيد الملابس الضيقة تدفق الهواء إلى منطقة الأعضاء التناسلية، مما يؤدي غالبًا إلى زيادة درجة الحرارة والرطوبة التي يمكن أن تسبب تهيج. قومي بارتداء ملابس داخلية بيضاء قطنية لزيادة التهوية والجفاف. حاولي النوم دون ملابس داخلية ليلاً.
  • تجنبي أحواض الاستحمام الساخنة والجلوس في الحمامات الساخنة.حيث يمكن لقضاء الوقت في الماء الساخن أن يسبب عدم راحة وحكة.
  • تجنبي استخدام سدادات أو وسادات مزيلة للعرق.حيث يمكن لمزيل العرق أن يسبب تهيجًا. إذا كانت الوسادات تسبب تهيجًا، فاستبدليها بوسادات قطنية 100?.
  • تجنبي الأنشطة التي تضغط على الفرج،مثل ركوب الدراجات أو ركوب الخيل.
  • اغسلي بعناية.يمكن لتنظيف المنطقة المصابة بشدة أو غسلها بصورة مفرطة أن يزيد من التهيج. بدلاً من ذلك، استخدمي الماء العادي لتنظيف فرجك بعناية بيدك وربِّتي على المنطقة لتجففيها. بعد الاستحمام، ضعي مرطبات خالية من المواد الحافظة &mdash مثل هلام بترولي عادي &mdash وذلك لخلق حاجز واق.
  • استخدم مزلقات.في حالة النشاط الجنسي، ضع مادة تزليق قبل ممارسة الجنس. لا تستخدم المنتجات التي تحتوي على الكحول أو نكهة أو عوامل احترار أو تبريد.

الطب البديل

يميل الضغط النفسي إلى زيادة حالة ألم الفرج المزمن سوءًا كما يزيد ألم الفرج المزمن درجة الضغط النفسي. وعلى الرغم من وجود أدلة قليلة على نجاح الأساليب البديلة، يحصل بعض النساء على شعور بالراحة من خلال ممارسة اليوجا والتأمل والتدليك ومخفضات الضغط النفسي الأخرى.

التأقلم والدعم

قد تجدين التحدث مع النساء الأخريات اللواتي يعانين من آلام في الفرج مفيدًا لأنه يمكن أن يمدكِ بالمعلومات ويقلل شعوركِ بالوحدة. إذا كنتِ لا ترغبين في الانضمام إلى مجموعة دعم، فقد يكون طبيبكِ قادرًا على اقتراح استشاري في منطقتكِ لديه خبرة في مساعدة النساء على التعايش مع ألم الفرج.

قد يساعدكِ علاج مشكلات الجنس أو علاج الأزواج ويساعد شريككِ على التعايش مع تأثير ألم الفرج في علاقتكما.

"
شارك المقالة:
100 مشاهدة
هل أعجبك المقال
0
0

مواضيع ذات محتوي مطابق

التصنيفات تصفح المواضيع دليل شركات العالم
youtubbe twitter linkden facebook