بيّن العلماء المقصود بالأسرة لغةً واصطلاحاً، وفيما يأتي بيانهما:
تعدّ تربية الأبناء من الأمور التي تجعل للأسرة في الإسلام أهميةً كبيرةً، ودليل ذلك قول الله تعالى: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا قُوا أَنفُسَكُمْ وَأَهْلِيكُمْ نَارًا وَقُودُهَا النَّاسُ وَالْحِجَارَةُ)، فإنّ للأسرة دوراً كبيراً في رعاية الأبناء، والاهتمام بهم، فهم أمانةٌ أمام الله تعالى، وإنّ الآباء مسؤولون عنها، وسيحاسبون عليها، وفيما يأتي بيان الأدوار التي يجب على الأسرة تأديتها تجاه أبنائها