1. في مراحل الحمل الأولى راجعي طبيب الأسنان من أجل فحص اللثة و الأسنان، و التأكد من عدم وجود تسوس في الأسنان، أو التهاب في اللثة.
2. تجنب المعالجة المبكرة للثة الملتهبة أو الأسنان المتسوسة لتجنب حدوث مضاعفات يمكن تجنبها.
3. نظافة الأسنان و اللثة بشكل مستمر أمر ضروري جداً أثناء الحمل اغسلي أسنانك بالفرشاة و المعجون بعد كل وجبة و احرصي أثناء التواجد خارج المنزل على وجود فرشاة و معجون بحجم صغير معك لتنظيف أسنانك في حالة تناولك أي طعام.
4. يجب أن تكون فرشاة الأسنان ناعمة بحيث لا تخدش اللثة أو تهيجها و تحدث النزيف و كذلك استعمال معجون أسنان مناسب يحتوي على الفلوريد.
5. المضمضة بمحلول مطهر تساعد على تخفيف حدة الالتهاب و تزيل الفضلات ما بين الأسنان و تزيل الرائحة الكريهة إن وجدت.
6. تناولي عصائر الفواكه بالشفاطة" الشاليمو" لتتجنبي تأثير الأحماض الموجودة بها على مينا الأسنان.
7. تجنبي تناول الأغضية اللزجة و أي أطعمة يمكن أن تلتصق بقاياها بالأسنان.
8. استخدمي اللبان قليل السكر، فهو منشط للغدد اللعابية و يسيل اللعاب الذي يعتبر الغسول الطبيعي للفم.
9. اهتمي باستخدام السواك لفوائدة الطبية لسلامة الأسنان.
10. إذا شعرت ببداية التهاب في اللثة لا تترددي في زيارة طبيب الأسنان ليصف لك العلاج المناسب و الذي لا يتعارض مع الحمل لكن لا تتناولي أي دواء من تلقاء نفسك.
من أكثر المواقف المحرجة أثناء الحمل خروج غازات المعدة في وجود الآخرين أو في العمل و السبب في زيادة الغازات أثناء الحمل هو هرمون البروجسترون الذي يفرزه الجسم في بداية الحمل بكمية كبيرة و هذا الهرمون يعمل على إرخاء العضلات اللينة في الجسم و الأنسجة و عندما يحدث هذا الارتخاء يبطئ عملية الهضم فتشعر الحامل بعد تناول الطعام بالضيق و الانتفاخ و تعاني من الغازات.
و هناك سبب آخر وراء بطء عملية الهضم و هو أن الرحم يكبر حجمه في الشهور الأخيرة للحمل فيضغط على المعدة و يؤثر على عملية الهضم ماذا يحدث عندما لا يعمل الجهاز الهضمي بكفاءة ؟ تكون فرصة البكتريا الموجودة في القولون أكبر في تحليل الأطعمة التي لم يتم هضمها فينتج عن ذلك تكون الغازات.
1. المشي لمدة ربع ساعة يومياً &ndash بعد استشارة الطبيب &ndash يحسن أداء الجهاز الهضمي و بالتالي تقل كمية الغازات.
2. تجنبي مضغ اللبان لأنه يجعلك تبتلعين الهواء مما يزيد الغازات.
3. لا تستلقي علىا لسرير أثناء تناولك الطعام، بل اجلسي معتدية حتى لو كنت تتناولين الفاكهة بين الوجبات.
4. تناولي الماء و المشروبات بين الوجبات و ليس أثناء الوجبة.
5. لا تتناولي المشروبات التي تحتوي على الصودا.
6. امضغي الطعام جيداً، و لا تتحدثي أثناء الأكل.
7. اشربي ببطء، و يفضل ألا تتناولي أي مشروب من الزجاجة مباشرة و لكن في كوب حتى " الشاليمو" تجنبيها لأنها تدخل كمية هواء لفمك.
8. لا ترتدي ملابس ضاغطة على منطقة البطن.
9. قسمي طعام اليوم على عدد أكبر من الوجبات.
الإصابة بالدوالي أو الأوردة الظاهرة، ظاهرة كثيراً ما تحدث أثناء الحمل خاصة بعد الحمل الأول. و سبب هذه الظاهرة أن بعض الأوردة يكون بها ضعف وراثي في جدارها مما يجعلها تتمدد تحت تأثير هرمون البروجسترون و الضغط الذي يسببه الجنين على أوردة الحوض مما يسبب دوالي الساقين و قد يصيب أيضاً التضخم أوردة الفرج و الحوض و كل هذه الحالات تحتاج لاستشارة الطبيب لوصف العلاج المناسب.
لا يمكن للأسف منع حالات الدوالي تماماً، و لكن يمكن تخفيف حالات الألم أو الشعور المزعج بالنبض عن طريق: -
. السير و الحركة اللذان يساعدان على بقاء الدم في حالة متحركة، لأن الوقوف بدون حركة يزيد الألم و الإزعاج.
2. رفع القدمين إلى أعلى أثناء الجلوس لمساعدة الدم على العودة من الساقين إلى الجسم.
3. ارتداء جوارب مطاطة &ndash و هي تباع في الصيدليات &ndash على أن تخلعها الحامل أثناء النوم.
على الحامل إلا تهمل ارتفاع درجة حرارة جسمها سواء نتيجة لارتفاع درجة حرارة الجو، أو لإصابتها ببرد مثلاً، خاصة إذا كان الارتفاع شديداً و في الثلث الأول من الحمل لأن ذلك يمكن أن يؤثر على حالة و نمو الجنين الذي يعتمد على الأم في تنظيم درجة حرارة جسمه.
. عمل الكمادات الباردة أو وضع قربة ماء بارد على مقدمة الرأس.
2. جعل درجة حرارة الغرفة تميل للبرودة المعتدلة.
3. وضع الكمادات الجيلاتينية التي تباع في الصيدلية و تبقى لعدة ساعات على الجبهة.
4. تخفيف الملابس و ارتداء القطني منها فقط و الابتعاد تماماً عن أي ملابس مصنوعة من ألياف صناعية.
5. تناول كميات وفيرة من الماء و السوائل الدافئة و العصائر الطبيعية الخفيفة كالليمون.
6. أخذ حمام دافئ بالماء الفاتر و ليس الساخن.
7. عقار مناسب يصفه الطبيب لخفض الحرارة.
"
العربية
