الرضا هو أولى النعم التى يكافئنا بها الله عندما نحسن الصبر.. فإصبر صبراً جميلاً.
الفضيلة الوحيدة التي أظن أنني أمتلكها الآن هي فضيلة الصبر.
صبراً على شدة الأيام إن لها.. عقبى وما الصبر إلا عند ذي حسب.
الصبر الحاجة الوحيدة اللي لازم تستعجل وأنت بتتعلمها.
العين لا تري إلّا الشيء الكبيروالشيء الكبير لا يتأتي إلا بصبر كبيروالصبر الكبير تنتجه همة عالية..
لأهل السنه عند المصائب ثلاثة فنون:الصبر والدعاء وأنتظار الفرج.
أيها القلب المسكين.. أنهكتك بوارق الشهوات.. وأجهدتك قيود السيئات.. ولم تستح من مولاك في الخلوات.. كلما لاح لك بصيص من نور التوبة آثرت الرجوع إلى الظلمات.. انتبه أيها القلب العليل.. أنهض من فراش غفلاتك وحطم قيودك وابكِ على ذنوبك واثأر من شيطانك وحاصر سيئاتك.. متى أرى دموع التوبة من مقلتيك تنهمر؟ متى تقوى على كسر القيود وتنتصر؟ إنّي لأستبطأ الأيام.. فمتي تزف إليّ جميل الخبر؟ إني بفارغ الصبر أنتظر.
من لطف الله تعإلى بعباده ألا يجمع عليهم الهموم والمصائب مرة واحدة، بل يكرمهم ويعطيهم ويفرحهم ويقلبهم في النعم، فإذا ابتلاهم مرة، صبر القلة، ونكر الكثرة.
اعلم أنّ الألم الذي تحيد عنه وتخشى منه، هو في أصله نعمة، لا يعلمها كثير من الناس، فهو يعلمك الصبر ويصقل نفسك، وينذرك بوجود علة في جسدك ويلزمك بأن تكون واقعياً فيجعلك تشعر بآلام الآخرين، وفوق هذا فهو يقربك من خالقك فتشعر بحاجتك الماسة إليه.
كيف لمجتمع يعيش على البطاطس المهروسة، والحلويات المعلبة، والأغذية المجمدة، والصور الفورية، أن يعلم أبنائه الصبر؟ بول سويني.
كفران النعمة يجعل عاقبتها شقاءً وبلاءً، مع أن المنعم عليه يستمتع بها إلى أجل، والصبر على المصيبة يجعل عاقبتها ثواباً وتفريجاً مع أن المصاب بها ناله شيء من الضرر، وبما أن العاقبة في الرؤية الإسلامية هي كل شيء: فان الموقف من أحداث الحياة المختلفة والتي يقرر عواقبها يعد هو القضية الجوهرية التي تستحق أعظم العناية.
يخطأ شبابنا المهاجر من بلاد الاسلام إلى بلاد الغرب حين يعتقدون أنهم ذاهبون إلى أرض الفرص.. والحقيقة أن بلادنا الإسلامية لا تعوزها الفرص ولكن شبابنا هم من يفتقر إلى الصبر والفعل المنظم الهادف.
ألفتم الهون حتى صار عندكم.. طبعاً وبعض طباع المرء مكتسب.. وفارقتكم لطول الذل نخوتكم.. فليس يؤلمكم خسف ولا عطب.. كم بين صبر غداً للذل مجتلبا.. وبين صبر غداً للعز يجتلب.
لا تجزعن إذا نابتك نائبة.. واصبر ففي الصبر عند الضيق متسع.. إنّ الكريم إذا نابته نائبة.. لم يبد منع على علاته الهلع.
قيل لسفيان: أيكون الرجل زاهدا ويكون له المال؟ قال: نعم، إن كان ابتلي صبر وإذا أعطي شكر.. قال رجل لمحمد بن واسع: أوصيني، قال: أوصيك أن تكون ملكاً في الدنيا والآخرة. فقال: كيف لي بذلك؟ قال: ازهد في الدنيا.. ليتق الله رجل، وإن زهد فلا يجعلن زهده عذاباً على الناس، فلأن يخفي الرجل زهده خير من أن يعلنه.
إنّ من الكلام ما هو أشد من الحجر وأنفذ من وخز الإبر وأمر من الصبر وأحر من الجمر، وإن من القلوب مزارع فازرع فيها الكلمة الطيبة فإن لم تنبت كلها ينبت بعضها.
عجباً لأمر المؤمن، إن أمره كله له خير- وليس ذلك لأحد إلا للمؤمن- إن أصابته سراء شكر فكان خيراً له، وإن أصابته ضراء صبر فكان خيراً له.
الصبر مفتاح الفرج.
نحن لا يمكن أن نتعلم الشجاعة والصبر إذا كان كل شيء في العالم مليئاً بالفرح..
ونحن نقول للشعب الأمريكي أن يكون لديه الصبر والشجاعة والعزم والتصميم..
أفضل ما تهبه في حياتك: العفو عن عدوك والصبر على خصمك والإخلاص لصديقك والقدوة الحسنة لطفلك والإحسان لوالديك والاحترام لنفسك والمحبة لجميع الناس.
نحن نستخدم ملفات تعريف الارتباط (كوكيز) لفهم كيفية استخدامك لموقعنا ولتحسين تجربتك. من خلال الاستمرار في استخدام موقعنا ، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.