هناك الكثير من الأشخاص المصابين بالتهاب فم المعدة (بالإنجليزية: Gastritis) ولا يشكون من أية أعراض أو علامات، وفي المقابل يعاني البعض من أعراض، ولا يُشترط ظهورها جميعاً، وقد تصاحبهم هذه الأعراض لفترة مؤقتة أو تستمر معهم لوقت طويل وذلك تبعاً لعوامل تختلف من شخص لآخر، منها: السبب الرئيس المؤدي الى هذه الحالة، وطريقة العلاج ومدى الالتزام بها، وفيما يلي بيان أهم هذه الأعراض:
من الأعراض الشائعة جداً لالتهاب فم المعدة نذكر ما يأتي:
من الأعراض الأقل شيوعاً لالتهاب فم المعدة ما يأتي:
هناك العديد من الطرق العلاجية التي يمكن اللجوء إليها للسيطرة على التهاب فم المعدة، ويمكن بيان أهمّها فيما يأتي:
تتعدد الأسباب المؤدية إلى التهاب فم المعدة فمنها ما يمكن بتصحيحه علاج الالتهاب، كالامتناع عن شرب الكحول، والحدّ من تناول الأطعمة الحارّة والمُتبلة، والتوقف عن تناول الأدوية المضادة للالتهاب بعد استشارة الطبيب والاستعاضة عنها بأدوية أقل ضرراً، وكذلك يُمكن أن يكون حلّ التهاب المعدة بتجنب تناول الأطعمة التي تحتوي على سكر اللاكتوز في بعض الحالات أو الجلوتين في حالات أخرى.
تختلف الأدوية التي يتم استخدامها في حالات التهاب فم المعدة من مصاب إلى آخر، ومن أهمّ هذه الأدوية نذكر ما يأتي:
"