يُعرَفسرطان الرئةالثانويّ، أو هجرة الخلايا السرطانيّة إلى الرئة بأنَّه إحدى المشاكل الصحِّية المُتمثِّلة في انتقال السرطان من الجزء المُصاب بالخلايا السرطانيّة في الجسم إلى الرئة، وغالباً لا يتسبَّب وصول الخلايا السرطانيّة إلى الرئة في ظهور أيّة أعراض على المُصاب، إلّا أنَّها عندما تبدأ بالظهور تكون شبيهة إلى حدٍّ كبير بالسرطان الأوَّلي الذي ينشأ في الرئة، ومن هذه الأعراض يُمكن ذكر الآتي:
ينتشر السرطان من أجزاء أخرى في الجسم عبر الجهاز اللمفاويّ، أو مجرى الدم، وصولاً إلىالرئة، وهنا يمكن القول بأنَّ أيّ نوع من أنواع السرطان التي تُصيب أجزاء مُختلفة في الجسم، قد تنتقل وتصل إلى الرئة، ومن أكثرها شيوعاً:
هناك عِدَّة طُرُق قد يلجأ إليها الطبيب لتشخيص وصول السرطان إلى الرئة، ومن هذه الطُّرُق يُمكن ذكر الآتي:
"