يعتبر ألم الثدي (بالإنجليزية: Mastalgia) أمراً شائعاً، إذ تُقدّر نسبة النساء اللاتي يُعانين منه ما يُقارب 50-70? من مجموع نساء الولايات المتحدة الأمريكية، وقد يصاحبه شعور بالثقل، أو الضيق، أو الحرقة في أنسجة الثدي، وغالباً ما يؤثر ألم الثدي في الجزء العلوي الخارجي لكلا الثديين، ومن المُمكن أن ينتشر الألم في بعض الأحيان إلى الذراعين، ويُمكن بيان بعض الحقائق عن ألم الثدي فيما يأتي:
تُصنف أعراض معظم حالات ألم الثدي إلى أعراض دورية وغير دورية، ولكل منها خصائص تميزها عن الأخرى، ويُمكن بيان ذلك فيما يأتي:
يُعزى ألم الثدي إلى سببين رئيسيين، هما: التقلبات الهرمونية، والإصابة بكيسة الثدي (بالإنجليزية: Breast cysts)، إضافة إلى العديد من الأسباب الطبية، ويُمكن بيان ذلك فيما يأتي:
غالباً ما يزول ألم الثدي بمرور الوقت دون الحاجة للعلاج، وفي حالة الحاجة إلى ذلك فقد يوصي الطبيب بما يأتي: