أعراض التهاب شغاف القلب

الكاتب: رامي -
أعراض التهاب شغاف القلب

أعراض التهاب شغاف القلب

تتشابه أعراضالتهاب شغاف القلبفي المراحل المُبكِّرة مع العديد من أعراض الأمراض الأخرى، مثل: الإنفلونزا، أو الالتهاب الرئويّ، وقد تتطوَّر الأعراض ببطء مع مرور الوقت، وفيما يأتي ذكر لبعض من هذه الأعراض الأكثر شيوعاً:

  • المعاناة من السُّعال، أو ضيق في التنفُّس.
  • الإصابة بالحُمَّى، أو القشعريرة.
  • كثرة التعرُّق الليليّ.
  • شحوب الجلد.
  • الغثيان، أو انخفاض الشهيّة.
  • المعاناة من آلام العضلات، أو المفاصل.
  • المعاناة من تورُّم القدمَين، أو الساقَين، أو البطن.

عوامل خطر الإصابة بالتهاب شغاف القلب

تُوجَد العديد من العوامل التي قد تزيد من خطر الإصابة بالتهاب شغاف القلب، وفيما يأتي بعض منها:

  • الإصابة ببعض الأمراض التي تُؤدِّي إلى اضطراب جهاز المناعة، مثل: الإصابة بفيروس نقص المناعة البشريّة، أو مرض السكَّري، أو السرطان.
  • استخدام أجهزة تنظيم نبضات القلب.
  • إجراء عمليّات استبدال القلب، أو وضع الصمّام الصناعيّ.
  • الإصابةبأمراض القلب.
  • تلقِّي الأدوية عن طريق الوريد بشكل منتظم.
  • الإصابة ببعض الأمراض، مثل: الحُمَّى الروماتزميّة التي تُدمِّر صمّامات القلب.

علاج التهاب شغاف القلب

يمكن علاج التهاب شغاف القلب من خلال اللُّجوء إلى العلاجات الجراحيّة، أو الدوائيّة، وفيما يأتي بعض من هذه العلاجات:

  • المُضادّات الحيويّة:حيث يُعطى المريض المُضادّات الحيويّة عبر الوريد في المستشفى، وفي العادة يعود المرضى إلى منازلهم عندما تنخفض درجة الحرارة لديهم إلى المستوى الطبيعيّ، وعندما تبدأ حِدَّة الأعراض بالانخفاض، إلا أنَّه يجب الاستمرار في تناول المُضادّات الحيويّة الفمويّة في المنزل، بحيث يستغرق العلاج بالمُضادّات الحيويّة عادةً عِدَّة أسابيع للقضاء على العدوى.
  • الجراحة:قد تتطلَّب بعض الحالات التدخُّل الجراحيّ لعلاج التهاب شغاف القلب، وتتضمَّن الحالات التي تتطلَّب التدخُّل الجراحيّ ما يأتي:
    • معالجة التهاب الشغاف الناتج عن عدوى فطريّة.
    • حدوث تلف فيصمَّام القلب.

أعراض التهاب شغاف القلب

تتشابه أعراضالتهاب شغاف القلبفي المراحل المُبكِّرة مع العديد من أعراض الأمراض الأخرى، مثل: الإنفلونزا، أو الالتهاب الرئويّ، وقد تتطوَّر الأعراض ببطء مع مرور الوقت، وفيما يأتي ذكر لبعض من هذه الأعراض الأكثر شيوعاً:

  • المعاناة من السُّعال، أو ضيق في التنفُّس.
  • الإصابة بالحُمَّى، أو القشعريرة.
  • كثرة التعرُّق الليليّ.
  • شحوب الجلد.
  • الغثيان، أو انخفاض الشهيّة.
  • المعاناة من آلام العضلات، أو المفاصل.
  • المعاناة من تورُّم القدمَين، أو الساقَين، أو البطن.

عوامل خطر الإصابة بالتهاب شغاف القلب

تُوجَد العديد من العوامل التي قد تزيد من خطر الإصابة بالتهاب شغاف القلب، وفيما يأتي بعض منها:

  • الإصابة ببعض الأمراض التي تُؤدِّي إلى اضطراب جهاز المناعة، مثل: الإصابة بفيروس نقص المناعة البشريّة، أو مرض السكَّري، أو السرطان.
  • استخدام أجهزة تنظيم نبضات القلب.
  • إجراء عمليّات استبدال القلب، أو وضع الصمّام الصناعيّ.
  • الإصابةبأمراض القلب.
  • تلقِّي الأدوية عن طريق الوريد بشكل منتظم.
  • الإصابة ببعض الأمراض، مثل: الحُمَّى الروماتزميّة التي تُدمِّر صمّامات القلب.

علاج التهاب شغاف القلب

يمكن علاج التهاب شغاف القلب من خلال اللُّجوء إلى العلاجات الجراحيّة، أو الدوائيّة، وفيما يأتي بعض من هذه العلاجات:

  • المُضادّات الحيويّة:حيث يُعطى المريض المُضادّات الحيويّة عبر الوريد في المستشفى، وفي العادة يعود المرضى إلى منازلهم عندما تنخفض درجة الحرارة لديهم إلى المستوى الطبيعيّ، وعندما تبدأ حِدَّة الأعراض بالانخفاض، إلا أنَّه يجب الاستمرار في تناول المُضادّات الحيويّة الفمويّة في المنزل، بحيث يستغرق العلاج بالمُضادّات الحيويّة عادةً عِدَّة أسابيع للقضاء على العدوى.
  • الجراحة:قد تتطلَّب بعض الحالات التدخُّل الجراحيّ لعلاج التهاب شغاف القلب، وتتضمَّن الحالات التي تتطلَّب التدخُّل الجراحيّ ما يأتي:
    • معالجة التهاب الشغاف الناتج عن عدوى فطريّة.
    • حدوث تلف فيصمَّام القلب.

شارك المقالة:
97 مشاهدة
هل أعجبك المقال
0
0

مواضيع ذات محتوي مطابق

التصنيفات تصفح المواضيع دليل شركات العالم
youtubbe twitter linkden facebook