تترتّب على شهادة الزور العديد من الآثار المتعلّقة بشاهد الزور نفسه، أو المجتمع بشكلٍ عامٍ، وفيما يأتي بيان البعض منها:
تتعدّد صور شهادة الزور المحرّمة، وتتنوع أشكالها، وفيما يأتي بيان البعض منها
حذّر الله -تعالى- من شهادة الزور، وعدّها من أكبر الكبائر وأعظم وأجلّ الذنوب، لما يترتّب عليها من إلحاق الظلم بالناس، واستحلال فروجهم وأموالهم وأعراضهم ودمائهم في غير ما شُرع، ولذلك أيضاً شُرع لولي الأمر معاقبة شاهد الزور بالعقوبة المناسبة الرادعة له عن فعله.