يجب على المسلم أن يلح بالدعاء، ويأخذ بالأسباب، ولا يقنط وييأس من الإجابة، يقول رسول الله صلى الله عليه وسلم: (ما من عبدٍ يدعو اللهَ بدعوةٍ ليس فيها إثمٌ ولا قطيعةُ رحمٍ إلا أعطاه اللهُ بها إحدى ثلاثٍ: إما أنْ تُعجلَ له دعوتُه في الدنيا وإما أن تدخرَ له في الآخرةِ وإما أنْ يصرفَ عنه من الشرِّ مثلُ ذلك قالوا: يا رسولَ اللهِ إذن نكثرُ؟ قال: اللهُ أكثرُ).
وردت العديد من الأحاديث النبوية الشريفة التي تبيّن أذكار وأدعية الصباح، والتي كان النبي -صلى الله عليه وسلم- يحافظ عليها، وفيما يأتي بيان لبعضها:
إن من أجمل ما يوفق له العبد المسلم كل صباح، أن يلهج لسانه بذكر ودعاء الله، فهو دائم الصلة بربه عز وجل، ومن الأدعية الصباحية الجميلة:
موسوعة موضوع