مدح الله -عز وجل- نبيّنا محمد -صلى الله عليه وسلم- بخلقه عظيم، فرسول الله من أحسن الناس خلقاً وأدباً وأكرمهم و أتقاهم، وأوجب الله -عز وجل- على المؤمنين اتباع سنّته، والاقتداء بهديه، ومحبته فوق محبة الآباء والأمهات والأموال والبنين، ومن أخلف في ذلك فقد توعّده الله بالعقاب، والرسول -صلى الله عليه وسلم- نبي الرحمة، وسيد الأولين، وصاحب الشفاعة العظمى، وخاتم المرسلين، وقد أرسله الله -تعالى- للناس جميعاً.
وردت الكثير من الأحاديث في السنة النبوية الشريفة التي تصف خَلق الرسول صلى الله عليه وسلم، ومن هذه الأحاديث
وردت أحاديث نبوية شريفة وآيات قرآنية تذكر صفات الرسول -صلى الله عليه وسلم- الخُلقية، ومنها:
موسوعة موضوع