إذا لم يكن صفو الوداد طبيعةً
ولا خيرَ في خلٍّ يخونُ خليلهُ
وَيُنْكِرُ عَيْشاً قَدْ تَقَادَمَ عَهْدُهُ
سَلامٌ عَلَى الدُّنْيَا إذا لَمْ يَكُنْ بِهَا
يا ليلُ طُلْ لا أشتَهي
لوْ باتَ عِندي قمرِي
يا ليلُ خبِّرْ أنَّني
بِاللَّهِ قُلْ لي: هَلْ وَفَى؟،
"