تُركّز عملية شفط الدهون على مناطق معيّنة من الجسم وتشمل منطقة البطن، والفخذين، والوركين، والأرداف، والرقبة، والذراعين، كما تقوم على تحديد شكل هذه الأماكن، ولا تعدّ عملية شفط الدهون إحدى الطرق المستخدمة لخسارة الوزن؛ حيث يتم اللجوء إليها في حال عدم قدرةالتمارين الرياضيةوالنظام الغذائي على إزالة هذه الدهون، وفي حال ثبات الوزن مع وجود تراكم للدهون في مناطق معيّنة،وقد تؤدّي هذه العملية إلى حدوث بعض الآثار الجانبية مثل النزيف، والإصابة بالعدوى، وردود أفعال سلبية للمخدّر، وتعتمد درجة الخطورة على حجم هذه العملية، ومهارات الطبيب الجرّاح، وبعض التدريبات المخصصة لهذه العملية، ونذكر فيما يلي بعض الآثار السلبية لعملية شفط الدهون:
يقوم مبدأ عملية حقن الدهون على إزالة الدهون من منطقة الفخذين أوالبطنمثلاً وحقنها في مناطق أخرى كالوجه والثديين؛ وذلك لغاية تنعيمها أو تكبير حجمها، ومن سلبيات هذه العملية أنّها مكلفة وغير مضمونة النتائج؛إلّا أنّها تعتبر آمنة بشكلٍ عام مع احتمالية ظهور بعض الأعراض الجانبية وتشمل ما يلي:
على الرغم من أنّ عملية شفطالدهونلا تتضمّن إحداث شقوق؛ إلّا أنّ ذلك لا يمنع من الاهتمام بالجسم لتجنّب إصابة المنطقة التي تعرّضت للشفط بالعدوى أو الندبات؛ لذلك وقبل الخضوع للعملية يجب التأكّد من توفّر كل ما يلي لاستخدامه بعد الخروج من العملية:
"