قصائد شعر عن الإمارات العربية المتحدة.
كم دولة متوحدة باقطابها
لكنها متفرقة بشعوبـها
وبلادنا للعالم اجمع صار له
خطوة حكيمة كلهم يحذوبها
فيها الامارات السبع متجمعه
من بوظبي العاصمة ابدوبها
لدبي ياللي زانت بعمرانها
للشارقه بالعلم هي خصوبها
وعجمان فيها الكل يشعر بالامان
وام القيوين امجادها خطّوبها
والراك اهل المرجلة وارض الكفاح
لين الفجيرة ياجمال غروبها
زايد بناها بفضل ربي واصبحت
جنة وزايد هو لها محبوبها
من بعد ماكانت صحاري قاحلة
صارت عيون الناس تجري صوبها
واكبر دليل انك ترى الوان العلم
بانها لقلوب الشعب كفن وثوبها
شعر في حب الامارات
جيت أبكتب في بلادي كلمت ـن وفيه
كلمة توصف جمالها و أقول فيها:
يا بلاد المجد لي بالخضر مكسية
يا إمارات ـن عجزت إيش بسميها
بالعز والخيرات دايم لنا عطية
تحيين يالامارات واللي ساكن فيها
مكانج بالحشا عالي وقلوبنا لج وفيه
دولتنا اللي احضنتنا ما نخليها
هذي الحضارة اللي تفخر بها البشرية
يعيش و يسلم جميع اللي تعب يبنيها
أبونا زايد بنا هالوطن معنا سوية
لي قزر حياته لجل ضمة أراضيها
فديتج يا إماراتي يا ذا اليد السخية
دار الكرم و الوفا من طبع أهاليها
شعر في حب الامارات
قطعت بفكاري بعيد المسافــات وأوردتهن ورد الخليل لخليلــه
وأمسن على ريح الغلا مستلذات وأنا تحرى طلتش ياحليلـــه
أبكتب إلي منكتب بالسجــلات وسلم لحجر اليماني ضليلـــه
لاصار مَنْ بين العذارى معيفـات ياهجرس أولى بك مديح الجليلـه
الدولة إلي وسدت جمر الاهـات لين أنطفت نار الليال البخيلــه
من عاد للمقبل لزوم ومهمــات ولا عاد للمقفي هموم إتعني لـه
وان حصحص الحق وغزنا المقيتات أبطعن إلي طعنته مستحيلــه
مَنْ غير قاصر بالوجيه المنيرات تبقا الطويله فيےّ عيوني طويلـه
مابه شيوخ الى شيوخ الامــارات إلي فضايلهم تعدى الفضيلـــه
وإلي هواهم بالحشا زاحم الــذات والي لهم هيف القوافي كحيلــه
دام الحرار مربعه بالمنيفـــات كود الرخم تاصل ضياحٍ عزيلـه
بيت الشعر وخيامنا وقتها فــات ولا عادن أمتون الضوامي وسيلـه
فيےّ ضل حكام الوفا والجميـلات شفنا الكثيره مَ.ـَِّنْ عطاهم قليلـه
الطيب منهم والجزاله علامـات والجود ماروث اليمين الجزيلـه
وان غابت علومي قفا عج الابيات يبقا الثرى ضامن حنوط القتيلـه
أعزكم مَنْ حيث أنا للغويفـات واطوف هالعالم وأدور بديلــه
فيےّ ذمتي لاهابت الناس ميـلات بنصب على بيد المهالك قبيلــه
ماقلتها زله ولا طيش سكــرات وأنا اقتل أبيات الخنا بالجميلـه وحده
وهجها للحدود البعيــدات باسم الفلاحي لي شبب بالفتيلـه وحده
شددها بالحبال المتينـات راع العلوم الحاضره والدويلـه
زايد ليا ضاق الفلا بالمغيـرات تلقا شماريخ الوغا تنبري لــه
شيخٍ تزين له السيوف الصقيلات يوم ان غدن بيدي اهلها فشيله
شيخ المدايح به زيادة عبـارات لأن الثنا نفسه يعده عديلـــه
مات البدن لكن غلا الناس مامات كلن ليا شاف الثرى ينحني لـه
ياجعل مثواه الرياض العليــلات وياجعل ماتبكي عيوني سليلـه
قلته ولاني مرتجي رزق الأمـوات رزقي على إلي نوض البرق حيله
محمد بن علي السنوسي قصيدة ” أبو ظبي ”
رفقاً بقلبك من ظباء (أبوظبي) * فالسحر في تلك المحاجر مختبي
وحذارِ من تلك العيون فإنها * لتعيد قلب الشيخ يخفقُ كالصبي
أسرفت في عجبي فحين رأيتها * ملأ الهوى قلبي وزاد تعجبي
يا حلوة العينين حسبي من هوى * عينيك – تسهيدي فغني واطربي
صحراؤنا العذراء لا ينمو بها * إلا الهوى العذري والحسن الأبي
تلد الكواكب والشموس ويلتقي * الشاعر الفنان فيها والنبي
طابت مناظرها وأشرق وجهها * بهدى النبوة والجمال اليعربي
وسمت فكل ثنية من أرضها * حرم وكل ثرى عليها يثربي
وزهت فكل مجرة في أفقها * تسبي كواكبها القلوب وتطّـبي
يا حبذا تلك الشطوط وحبذا * ذاك النخيل على ثراها الطيبِ
وسبائك العقيان من ألق الضحى * تنداح ذائبة بثغر المغربِ
والشمس تبرز من وراء نجادها * كجبين غانية بغير تَنَقُّبِ
والبدر ينثر من أشعة نوره دررا * كقطر المزن صاف صيّبِ
يحلو الوجود بها فيزهو وجهه * وتراه بين يديك جاثٍ محتبي
كفتىً من الفتيان ريان الصبا * جمّ البشاشة أريحيّ المشربِ
سالت ذؤابته وشع جبينه * قد طرّ شاربه ولمّا يُعشبِ
إني تركت هنا فؤادي والهوى * وحملت ملء دمي الخليج العربي
مدن دولة الإمارات
يُطلق على مدن دولة الإمارات مُسمى الإمارات، حيث تتشكل من سبع إمارات، وهي ” الشارقة، وأبو ظبي، وأم القيوين، وعجمان، ورأس الخيمة، ودبي، والفجيرة”، وتعتبر إمارة أبو ظبي أكبر إمارة في الدولة، فهي تُشكل نسبة ستة وثمانون بالمائة من المساحة الإجمالية، وتضم أكثر من واحد وثلاثون بالمائة من السكان، وتعتبر أكبر ثاني إمارة من حيث عدد السكان بعد إمارة دبي، التي تعتبر موطنا لمليوني نسمة، أي خمسة وثلاثون بالمائة من عدد السكان، وفي المقابل تحتل الشارقة المرتبة الثالثة من حيث المساحة بعد أبو ظبي ودبي.