ورد عن النبيّ -صلّى الله عليه وسلّم- في الحديث الشريف: (يا مَعْشَرَ النِّسَاءِ تَصَدَّقْنَ فإنِّي أُرِيتُكُنَّ أكْثَرَ أهْلِ النَّارِ)،وهذا الحديث فيه دلالةٌ على فضل الصدقة في دفع البلاء عن الإنسان قبل وقوعه؛ ولذا فقد ذكر الإمام الحافظ ابن حجر في فوائد هذا الحديث أنّ الصدقة تدفع العذاب عن الإنسان، وقال الإمام ابن القيم: إنّ للصدقة تأثيراً كبيراً في دفع البلاء، ويستوي في ذلك ما إن كانت من مسلمٍ، أو فاجرٍ، أو كافرٍ، أو ظالمٍ، كما ذكر في حديثه عن فوائد الصدقة أنّها تقي الإنسان من مصارع السوء، وتدفع البلاء حتّى عن الظُلّام
تعدّ الصدقة نوعاً من أنواع العبادات الشرعيّة؛ ولذا فإنّ لها مجموعةً من الآداب، وفيما يأتي بيان جانبٍ منها
تعدّ الصدقة نوعاً من أنواع العبادات الشرعيّة؛ ولذا فإنّ لها مجموعةً من الآداب، وفيما يأتي بيان جانبٍ منها:[٤]
تعدّ الصدقة نوعاً من أنواع العبادات الشرعيّة؛ ولذا فإنّ لها مجموعةً من الآداب، وفيما يأتي بيان جانبٍ منها:[٤]
تعدّ الصدقة نوعاً من أنواع العبادات الشرعيّة؛ ولذا فإنّ لها مجموعةً من الآداب، وفيما يأتي بيان جانبٍ منها:[٤]