وقعت العديد من المواقف مع المسلمين في طريقهم إلى تبوك، وفيما يأتي ذكر شيءٍ منها:
عدّ بعض علماء المسلمين نصر المسلمين في غزوة تبوك بأنّها أخذٌ لثأر يوم مؤتة، ولو أنّ الروم انتظروا فقاتلوا المسلمين لكانت ذات شأنٍ أعظم، إذ كانت أوّل ملاقاةٍ لرسول الله عدوّاً خارجيّاً من خارج الجزيرة العربية.